تساؤلات العميد قحطان

بسم الله الرحمن الرحيم
  اكتب و خاطري متسائلاً  عن وضع يرثاء  له  في عالمنا العربي  عامه وفي اقطاره  التي كثرة فيه  فتن الزمان  ومن يروج لها من اعلام السلطه والحكم.  
حين ان الاسلام ورسول الله صلى الله عليه وسلم قد حذرنا منها وقال ٠ياتي وقت على امتي  القابض على دينه كالقابض على الجمر.وقال ستتكالب عليكم الامم كا الاكلة على القصعة.  الم نكن فيها والعياذ بالله ولاحول ولا قوة الابالله من هذا الوقت
والملاحظ ان هنالك  فئتان  متصارعتان ليس لنصرة الدين والاسلام وانماء لخرابه وتغريبه وتلك هي-فئة الشيعه الرافضه.وفئة الوهابية المتشدده والداعية الى الارهاب  .هذا حسب المنظور الملحوظ العامه ونكشافات لعبات الخبث الى تعمل عليها تلك الاطراف وترويجاتها التي تسخر كل شي لصالح الحاكم المطلق فقط.بل انها لاتمت للاسلام في شيء أبدا. بل انها جلبت لنا  قاعدة وارهاب ودواعش  واهواء اخرى والعياذ بالله منها.
ونلاحظ حلنا في الجنوب العربي والذي نشكل ظمنا لمجتمع اسلامي ونحن شعبا واحدا موحدين العقيده والدين ولكن  نراء العجب في قيادات وتشتت افكارها وعدم لملمة الشمل ياتراء هل الهواء تلك التيارات لا والله هذا الذي لانريده والانقبله.                                         فكيف ولماذا مانلاحظ الى يميننا ويسارنا  هناء وهناك مثلا الهند فيها مئة ديانه ومئة قويه الدوله ولكنها موحدة الهدف والمصير ونحن  لم نعمل الا لشرذمة في القيادة والشعب موحدا٠   نحن شعبا واحدا  وطن جنوبي واحد وتاريخ وهويه واحده خالصة البناء والتكوين  ولكن داهمنا عمى الالوان وعمى القلوب التي في الصدور  فهل نصحوا على مجدا واحد ايها الاحب ؟وهل ننصت لصوت الشعب ؟فلنكن والا فان لعنة الزمان تتلاحق تلك التيارات والقيادات والله يقول الحق والله على ماقول شهيد/بقلم/عميد*قحطان الحريري 

   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

موقع بني بكر يافع تواصل واتس مع المحرر © 2019

يتم التشغيل بواسطة Blogger.