الغرب ولعبت الخداع واليد التي توجع
بقلم//العميد/قحطان الحريري
الغرب وحسب مايقال في المثل جئ له من حيث الوجع.علامه ومفارقه في استخدامهم لبعض الاحاديث الشريفه واستباقها .رغم انهم درسوها جيدا واستطاعوا ان يديروها ضد الاسلام والمسلمين بذكا.
هنا اعطيك مثال لحديث المصطفئ صلئ الله عليه وسلم..بمعناه .(يخرج من عدن ابين اثنئ عشر الف ينصرون الاسلام..والخ)
استبقوها باايجاد القاعده والدواعش والارهاب الذي اعاثوا فيها فسادا ومزقة لحمة الجنوب والامه الجنوببه.
مثالا اخر وحديث بمامعناه.(عن بلاد الشام.والمسما بمعركة الحسم الذي يتغنوا بها اليهود والنصارئ.وهي معركة هرمجدون.(ويقولون hermgdon welcom) حيث يقول الحديث تتحالفون انتم وبني الاصفر ضد عدو فتنتصرون بعدها يغدر بكم.هانحن فيها وماجرئ من تحالف في افغانستان والان يبين غدرهم.كذالك لحيث وان هنا عن بلاد الشام احاديث كثيره منها نزول عيسئ ابن مريم والمهدي المنتظر الذي يهيئه الله في ليلة وضحاها والله اعلم..
تعطينا اكبر دليل علئ ان الغرب يستبق الحدث قبل وقوعه لحيث ان كل تلك الوقائع وماقيل عنها من احاديث لايعلمها الا الله..
ولاكن هم اقصد اليهود مخادعين وماكرين وقد خادعوا الانبيا وقتلوهم.هم يخادعون انفسهم والله بهم قدير وعلئ مكرهم جدير.
اذا هم يستبقون كل الامور قبل وقوعها لماهم فيها من خوف ومصالح دنياهم ومالهم الغرور...
والله من ورا القصد واستغفر الله من كل الذنوب .ونعيذه من الاشرار...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق