بقلم:احمد عبد الله محمد الشرفي العروسي
لكل فعل رد فعل..
والتعامل مع المتغيرات حتا لو تطلب مخالفت الإستراتيجيات. ....
ما نراه ألبوم يطبق علئ ارض الواقع هو تكتيك الاعدا هو انهاك المقاوم الجنوبي بفتح الجبهات القتالية المتعددة با إستخدام التفوق العددي للغزاة والضقط والانهاك المستمر والذي قد ينتج عنهو اختراق لخطوط الدفاعات الجنوبية حسب اعتقادهم هذالتكتيك اتاحه للعدو الغازي سياسة الشرعيه الاحتلاليه بوقف الاعمال العسكرية بجبهات الشمال كافه ووقف الاعمال القتالية من طرف وآحد في الحديده رقم استفزازات معسكر الانقلابيين حسب تعبير الشرعية التي تسميهم انقلابيين وهيا عمليا اصبحت تساعدهم أي تساعد الحوثيون لتنفيذ اجندتهم عمليا
وانجاح انقلابهم
هذه السياسة أتاحت للغزاة فتح جبهات متعددة في الضالع وكرش والمسيمير وطور الباحه حيفان وأحشود علئ يافع ومكيراس وقد يفتحو جبهات ناحيت شبوه من أماكن متعدده
امام هذما علئ الجنوبيين الا القتال والصمود وأتباع تكتيكات تطيل تقديمه و تنهك العدو اوتنفيذ الهجوم حيث يمكنهم ذلك واتباع أسلوب الحرب الطويله وافشال خطط الغزاة با الحرب الخاطفه
بعيد عن الحسابات التي التزموا بها لمهادنة الشرعيه ووضع دول التحالف بموقف يجعلهم يحسمو امرهم مع اطراف الشرعية لتحريك الجبهات النايمه
المجلس الانتقالي والقوا الجنوبيه الاخرا لديهم اوراق كثيرة ستربك الشرعية والتحالف أن اضطروا للعبها امام الامبالاه بل واطلاق ايادي حلفائهم الحوثيين
نعم أن أستمر الحال كما هوا فسينطبق عليهم التحالف مع الحوثيين لقهر وقتل ابنا الجنوب أو غزو ارضهم مره اخرا
موقف الشرعيه الاحتلاليه وسياسة التحالف مع تلك الشرعية وتساهلهم امام الحوثي هوا من جعل الشماليين وليس الحوثيين أن يتحولوا من الدفاع الئ الهجوم بعد اربع سنوات حرب
الحوثيين ليس الاتحاد السوفييتي مع هتلر
وليسو ايران مع العراق ولا الفيتنا ميين مع أمريكا أعتقد يكفي ما طرحت....
احمد عبد الله محمد الشرفي العروسي
يافع الحد الجنوب العربي 2019/4/27م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق