خلال فتره قصيره تسارعة الاحداث ونزول حملات امنيه بشكل ملفت ..الاولى الى منطقة ريشان .والتي فجئه عاده للظهور قضيه لم تجد من سابق حل حقيقي ..ووقفه جديه من قبل الجهات الحكوميه والقبيله ولذا ظهرة من جديد ...الحمله الاخرى ..لمنطقه قريضه والقضيه ارتبطه بعدم مسئوليه من بعض الافراد وكان لابد من نزول حمله ..وكانه موفقه ...اما الحمله الثالثه ..والتي لايختلف عليها اثنان ..والتي استنكر فعل بعض اخوننا من ال الشيوحي لعمل لما قام به بعض الشباب بغير حسابات قبليه وانسانيه واخلاقيه والتي قاموا بخطف ابن مسؤول السجن بالبعوس لانه لم يطلق احد اخوانهم وهذا شيء مرفوض من الجميع ..ولذا نزلة حمله .. حتى يكونوا عبره لغيرهم ...
الخلاصه ...
هل كل ما سبق ذكره يوجد خلفه من يحركه ام اتا بمحض الصدفه ..اذا كان خلفه ايدي فالايام تكشف وتكشف النوايا ...
اما اذا كان مضاعفات لفترات سابقه ..وحان الان تصفيتها واستغلال الادارة الجديده للمديريه فهذا هو يعتبر غمه بالغباء لان الادارة بقياده المدير الجديد المهندس ابوبكر حمران ..رجل متمكن وله باع كبير في اجهزة الدوله ،والا يمكن ان تنطلي عليه الالاعيب ..ويسانده رجال الحد الصادقين والغيورين على المنطقه وكلنا الى جانب الحق والعداله. ..
بالاخير نود ان نرسل رساله الى من تسول له نفسه ونقول اعلم ان اجهزة الدوله لك بالمرصاد وانك انت الخسران ولن تجني الا الخذلان والردع ..والقافله تمضي ..
بالاخير نرفع تحية وتقدير الى اخواننا القائمين على اجهزة الدوله وعلى راسهم المدير العام للمديرة ومدير الامن ورئيس المجلس الانتقالي والذي نحن نثق بهم وبعملهم وصدق نواياهم ..ونسأل الله لهم التوفيق والسداد ...
كتب/ ابويوسف البكري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق