قصة استشهاد احد افراد المقاومة الجنوبية البطل اواب احمد الفقية رحمة لله علية اواب من مواليد الحوطة لحج عام 1987 يبلغ من العمر 25 عامآ استشهد وهوا يدافع عن الدين والارض والعرض في جبهة الحوطة لحج بتاريخ 4/ 4 / 2015 برصاصة قناص قدرة في شقة الايمن اردتة شهيد في جبهة دار عبدالله حيث كان الشهيد اواب من ضمن الشباب المرابطين في تلك الجبهة اواب من الشباب المسالم الهادئ لم يكن يومآ من الشباب البلطجي او السوقي بل كان من الشباب الطيب المحترم المشهود لة بين اوساط اصدقئة وكان شاب مثقف ومتعلم حيث دري بكلاريوس كلية الحقوق المستوئ الرابع استشهد اواب ع يد قناصة حيث كانو الشباب يقولون احذرو من القناص ولكن الشهيد كان متميزآ لم يخاف منة فضل يقارعة ل اكثر من ساعتين كاملتين طبعآ الخبرة وضعت فرغ كبير بين شاب مدني مسالم محب للحياة مثل اواب وبين قناص مجرم قاتل متعطش لدماء ليس في قلبة مثقال ذرة من الرحمة متدرب ع القتل حيث كانت القلابة لقناص الاحتلال حيث اطلق رصاصة غادرة الئ خاصرة اواب اردتة شهيد كان اواب من الشباب الحراكين المتحمسين الذي لم يؤمن بسلمية حيث كان من ضمن الشباب المقاوم بسلاحة الشخصي من قبل اندلاع الحرب فا في يوم استشهادة خرج من منزل بيت جدة في حارة الجامع بعد تناولة وجبة الغداء وكانا انا وهوا نتراسل عبر الوتساب فقلت لة كيف الامور عندك اليوم يا اواب فرد علية الامور طيبة باذن لله فقلت لة انتبة ع نفسك يا خوي فرد علي قائلآ ياريت اكون شهيداء ياريت اقتل ع يد محتل مجوسي ف اذا قتلت ف انا شهيد باذن لله فقلت لة اتعود من الشيطان ياخوي فرد علي هههههههههه لله كريم فقلق جوالة منطلقآ الي ساحات الشرف والبطولة مع اخوتة من ابناء الحوطة فكان لة ما اراد سقط اواب شهيدآ غارقآ بدمائة الزكية فوصلني الخبر فسعقت وصدمت ولكني تذكرت كلامة لي ففرحت وقلت هنيآ لك الجنة نلت ما كنت تتمنئ يا اواب حيث تم الصلاة علية في قرية المجحفة ودفن جثمانة الطاهر فيها كتابة الاعلامي والناشط السياسي اسامة العمودي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق