١- مغادرة الإمارات اليمن.
٢- إنهاء الهلال الأحمر الإماراتي لنشاطه الإغاثي في عدن.
٣- فشل حوار جدة.
٤- اشتراط هادي مغادرة الإمارات قبل أي تسويات.
الحقائق كالآتي:
١- الإمارات لم تغادر وما حدث يأتي في إطار إعادة الانتشار لقوات التحالف ولا علاقة للحوار أو الشرعية بذلك.
٢- الهلال الأحمر الإماراتي سيواصل دوره الإغاثي والإنساني في عدن، عبر فريق محلي كما جرت العاده وستؤكد الأيام القليلة القادمة هذه الحقيقة.
٣- الحوار مستمر والتصريحات الرسمية للطرفين تؤكد ذلك.
٤- لم يطلب هادي مغادرة أحد ومشاركة أي عضو في التحالف العربي أو مغادرته شأن خاص بالتحالف بقيادة السعودية الداعية لهذا التحالف.
خلاصة هذه الأكاذيب ان الإخوان يتحدثون باسم هادي بما يخدم أجندتهم السياسية لكن عند الفشل فالمسؤولية يتحملها هادي وحده وقريباً ستشاهدون استهدافه بحملة مسعورة من مطابخهم.
سالم ثابت العولقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق