الشهيد زين القطيبي..قصه قتله

متابعات .موقع بني بكر..
أحد مرافقين قائد جزيرة حنيش الشهيد زين القطيبي يروي عملية اغتيال قائد ة ،قال خرجنا الئ السوق نشرب شاهي في بوفية بعد ذلك اتصل احد الجنود للقائد وقال اليوم الضابط بسام(شمالي) بيبحث عليك من الصباح ،لا نعلم ما يريد منك ،احذر منة يا فندم احذر منة ،بعد ذلك كلمنا الفندم زين وقلت يا فندم ايش رأيك ان نرجع المعسكر بمترات وبطريقة سرية قال لا يمكن نروح بسيارتنا وبسام اذا يريدني نصفي فيما بينا اي حسابات يجي ويواجهني وجهاً لوجه هكذا تعمل الرجال ،بعد ذلك شفنا سيارة الضابط بسام بيراقبنا من بعيد فقلنا يا فندم هذة سيارة بسام ،ياللة يا فندم ندخل المعسكر ،وبينما نحن في طريقنا الئ المعسكر اعترضتنا سيارة حوثية  من أمامناو  سيارة من خلفنا ،وقفنا وقالوا   سلموا أنفسكم وسلاحكم   الفندم زين قال لحظة نتفاهم  و  فتح الباب يريد ينزل وقالوا لة انت زين ،قال نعم ،بعد ذلك رشوة مباشرة فسقط شهيداً وقامت السيارة الاخرئ برش المرافقين وبيضربوا بوابة المرافقين مباشرةً بعدها،فتح الشهيد صامد الطهشةالبوابة وهو مكون وضرب لكن لم انتبة ماذا أصاب منهم او لم يصيب وكذلك محمد حيدرة العيسائي لم يقدر يحرك لان فية اربع طلقات ،  وبينما النيران ترتعد من جهة البوابتين قفزت من بودي السيارةوتحلزنت الئ خلف سيارتهم وهربت باتجاه السوق وأطلقوا عليا وابل من الرصاص لكن وللة الحمد نجيت باعجوبة الا شتفة رصاصة بجانب الراس فوق الاذن ،كنت اريد اختبي في مكان لكن المواطنين قالوا لي اخرج تريد تحنب لنا فهربت باتجاه المستوصف لكن رايت الحوثة عندة فاختفيت خلف شجرة صغيرة ،ورأيت الحوثة سعفوا صامد ومحمد اما زين لم يسمحموا لاحد باسعافة قالوا خلوة يموت ،اما العقيد عبد الحكيم الذي كان معنا بالسيارة لم يصيبة اي شي حيث اختطفوة ،وانا رجعت الئ اللواء وخبرتهم ان العقيد زين قتل وصامد ومحمد مكونين ،زملائي في اللواء يريدوا يتحركوا لكن لايملكون اطقم ،وبعد ذلك تحركوا من المعسكر ضباط كبار فوجدوا قائد جزيرة حنيش مرمي علئ الارض وقد اخذ الحوثة مسدسة وسلاحة وسلاح المكونين المغمئ عليهم ،وبعد يوم كامل من اختطاف عبد الحكيم اتصلوا الحوثة لقائد اللواء وقالوا لة سنرسل لك ضابطك ،رسلوة الئ المعسكر بعدما طرحوة فوهة السلاح بدماغة وقالوا لة اكتب في الورقة ان انتم من بداتم بإطلاق علينا الرصاص اي ان زين هو من ضرب اولاً فردينا علية فكتب وبصم علئ ذاك تحت تهديد بالقتل ،الجدير ذكرة ان الضباط الجنوبين الاخرين زملاء الفندم زين وصلين لهم رسائل بالتصفية الجسدية وتهديدات عبر اتصال من ارقام غير معروف اصاحبها ، الشهيد زين اللة يرحمة كان بيطلب من قائد اللواء طرد الحوثة من بوابة المعسكر وبيناجمهم وبيقول لهم لو انتم خظتم ستة حروب انا من 94 وسط الحروب،وانا اريد منكم عدم تفتيش الضباط لكن الحوثة زادوا من اجراءات التفتيش علية وطلبوا منة تسليم الجزيرة فرفض وقال لم اسلم الجزيرة لو كلف ذلك حياتي وبعدما عرف زين ان الحوثة يريدون دخول الجزيرة كتب رسالة الئ جنودة وطلب منهم الحذر من ضباط شماليين تبع الحوثي وقال لا تقبلوهم ،فرسلها مع احد الصيادين الاوفياء لة لكن اكتشفنا قبل قتل الفندم زين ان الصياد مخطوف ولم يوصل الرسالة وفي اليوم الثالث تامروا علية الضباط الشماليين مع الحوثة بتصفيتة حسب ما ذكرتة لكم سابقاً ،وفي الاخير رساتي الئ كل ضابط جنوبي وكل جندي جنوبي ان يحذر من الحوثة فهم يكرهونا اشد كرهاً وادعوا اللة ان يدخل الشهيدين زين وصامد فسيح جناتة ،إخوتي الجنوبيين كتبت هذة الاحداث ودمعي علئ خدي قهرا عليهم وقهرا علئ تفرقنا نحن الجنوبيين وكيف اصبحنا لقمة سهلة للعدوا وأقول لكم صبراً يا قيادة الحراك،ويا مسؤولين في السلطة  ستشربون من نفس الكاس قريباً اذا لم توحدوا وتكونوا بيد واحدة قبل فوات الاون وقبل ما تحكمكم ميليشيات لا تعرف الرحمة ،و اخيراً دعواتكم لاخي محمد بالشفاء ،

   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

موقع بني بكر يافع تواصل واتس مع المحرر © 2019

يتم التشغيل بواسطة Blogger.